مقتطفات الجمهورية
بدء مراسم دفن البابا داخل بازيليك سانتا ماريا ماجوري

وتوقف حاملو النعش أمام أيقونة السيدة العذراء التي كان فرنسيس يجلّها، في تحية وداع أخيرة، بينما وضع أربعة أطفال ورودًا بيضاء عند مذبح الكنيسة الذي يحتضن الأيقونة. ثم واصل حاملو النعش السير به نحو المكان المخصص للدفن، حيث سيوارى فرنسيس الثرى تحت شاهد قبر بسيط يحمل اسمه باللاتينية.
وبثت وسائل الإعلام الفاتيكانية لقطات عادت فيها الكاميرات إلى الأيقونة ثم إلى الواجهة الخارجية للبازيليك، للسماح بإتمام مراسم الدفن بعيدًا عن أعين الجمهور.
تم تجهيز القبر خلف حاجز خشبي داخل البازيليك، في المكان الذي اختاره البابا فرنسيس ليكون قريبًا من أيقونة السيدة العذراء. وأكد الفاتيكان أن مراسم الدفن ستُقام بشكل خاص بعيدًا عن الأنظار.
وأظهرت صور نشرها
نقدم لكم تحليلًا معمقًا وإعادة صياغة مميزة تتجاوز مجرد سرد الأحداث، مع إضافة رؤى تحليلية وتوقعات مستقبلية تُثري المحتوى وتكشف أبعادًا جديدة للقصة الأصلية
Respecting intellectual property rights, you can read the full content at this link