قد يتوهّم البعض أن الاقتصاد العالمى قوى مرن يتحمّل الصدمات ويقبل الالتواء ويحسن التكيّف مع المناورات والصدمات، ثم لا يلبث أن يعود سيرته الأولى إذا ما عادت الظروف المحيطة إلى ما كانت عليه.. هذا على الأقل ما يراهن عليه الرئيس الأمريكى وفريق إدارته، عند التلويح بإجراءات حمائية جديدة، أو التهديد بفرض عقوبات اقتصادية، أو بنزع سيادة دولة كبيرة مثل كندا وضمّها إلى الولايات المتحدة!.
الفكر «الترامبى» مؤسس على فرضية أن المناورات تنتهى ويمحى أثرها السلبى بمجرد أن يعلن التراجع عنها،
نقدم لكم تحليلًا معمقًا وإعادة صياغة مميزة تتجاوز مجرد سرد الأحداث، مع إضافة رؤى تحليلية وتوقعات مستقبلية تُثري المحتوى وتكشف أبعادًا جديدة للقصة الأصلية
Respecting intellectual property rights, you can read the full content at this link