مقتطفات المصري اليوم

الباشا والأسطى باشا

مصدر المحتوى و  الصورة

قبل مضى عشرة أيام على اندلاعها، قامت «ثورة يوليو1952» بإلغاء الرتب والألقاب المدنية. لم يعد هناك باشوات وبهوات (بكوات)، ولا أصحاب سعادة ولا أصحاب دولة.. ومعالى ومقام رفيع وعِزة… إلخ. كانت خطوة مبينة عن توجه «ثورى حداثى» مُبكر. وواقع الأمر أن هذه الرتب والألقاب، وإن كانت قد ترسخت، نوعًا ما، فى بنية المجتمع المصرى، إلا أنها كانت دخيلة عليه، وغير متجذرة فى عمق تاريخه الطويل، وإن أصبح لها تراتبية فى الهرم الاجتماعى، وما يستتبع ذلك من مزايا ومكتسبات. وبمرور الزمن

تقييم المحتوى
Please enable JavaScript in your browser to complete this form.
بعد قراءة المحتوى بالكامل من مصدره الأصلى من خلال الرابط بالزر الأحمر ما تقييمك للمحتوى ؟

قائمة بريدية
انضم لأكثر من 600 الف قارئ يستلمون رسائل بريدية بأهم وأحدث المحتوى على فوكس عربى
Please enable JavaScript in your browser to complete this form.

نقدم لكم تحليلًا معمقًا وإعادة صياغة مميزة تتجاوز مجرد سرد الأحداث، مع إضافة رؤى تحليلية وتوقعات مستقبلية تُثري المحتوى وتكشف أبعادًا جديدة للقصة الأصلية

Respecting intellectual property rights, you can read the full content at this link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى