وسط امتداد الحقول ووميض السنابل التي تلوح في الأفق الذهبي، تعيش محافظة بورسعيد هذه الأيام أجواء موسم الحصاد، حيث تتراقص سنابل القمح مع نسمات الربيع، معلنة عن ولادة محصول جديد من الذهب الأصفر، الذي لطالما كان رمزًا للخير والبركة في بيوت المصريين.
وفي هذا الموسم، تتجلى جهود الدولة والمزارعين في صورة إنتاج وفير وإجراءات منظمة، تضع بورسعيد في صدارة المشهد الزراعي.
9535 فدانًا تحتضن سنابل الخير في بورسعيد
أكد المهندس كامل تويج، مدير عام مديرية الزراعة ببورسعيد، أن المساحات المنزرعة بالقمح خلال هذا
نقدم لكم تحليلًا معمقًا وإعادة صياغة مميزة تتجاوز مجرد سرد الأحداث، مع إضافة رؤى تحليلية وتوقعات مستقبلية تُثري المحتوى وتكشف أبعادًا جديدة للقصة الأصلية
Respecting intellectual property rights, you can read the full content at this link