سالمة الموشي تكتب: بالنسبة إلى إيران فالثقافة تمثل أداة للهوية الوطنية وإبراز نفوذها الحضاري، بينما في تركيا تُستخدم الثقافة كأداة لتعزيز القومية التركية وتوسيع دائرة النفوذ في مناطق جغرافية تعتبرها تركيا ضمن نطاق نفوذها الثقافي، وهذا التباين في الرؤى يشكل عقبة رئيسة أمام أي تقدم فعلي في التعاون الثقافي بين البلدين
منذ ساعتين
٠
نقدم لكم تحليلًا معمقًا وإعادة صياغة مميزة تتجاوز مجرد سرد الأحداث، مع إضافة رؤى تحليلية وتوقعات مستقبلية تُثري المحتوى وتكشف أبعادًا جديدة للقصة الأصلية
Respecting intellectual property rights, you can read the full content at this link