مقتطفات العملات الرقمية

اليابان تدرس تشريعات جديدة للوسطاء في مجال العملات المشفرة غير المرتبطين بالبورصات 2024

ملاحظة | تم عمل ترجمة تقريبية آلية  المصدر

"المحتوى التالي يعرض مقتطفًا تم نقله كما هو من أحد المصادر الموثوقة التي نحرص على اختيارها بعناية لتقديم محتوى دقيق وموثوق. يتم تقديم هذا النص كجزء من خدماتنا الإعلامية لتوفير تجربة متكاملة وشاملة لقرائنا. لمزيد من التفاصيل الكاملة حول الموضوع، يُرجى الرجوع إلى المصدر المشار إليه أدناه."

من المصدر الذى ذكر فى محتواه :

اليابان تدرس تشريعات جديدة للوسطاء في مجال العملات المشفرة غير المرتبطين بالبورصات 2024

وفقًا لموقع Odaily، تفكر اليابان في تقديم تشريعات جديدة خفيفة الوزن للوسطاء في مجال العملات المشفرة الذين لا يعملون كبورصات. قدمت وكالة الخدمات المالية (FSA) مؤخرًا أفكارها إلى مجموعة عمل خدمات الدفع التابعة لمجلس النظام المالي. في عام 2017، نفذت اليابان تشريعات لمقدمي خدمات تبادل الأصول المشفرة (CAESP)، والتي تغطي شراء وبيع العملات المشفرة، والعمل كوسطاء، وإدارة الأموال المتعلقة بهذه الخدمات، أو تقديم خدمات الحفظ. ومع ذلك، لا يعتبر العديد من ما يُطلق عليهم “المقدّمون” الذين لا يديرون بورصات العملات المشفرة أنفسهم كـ CAESP.

اليابان تدرس تشريعات جديدة للوسطاء في مجال العملات المشفرة غير المرتبطين بالببورصات 2024
اليابان تدرس تشريعات جديدة للوسطاء في مجال العملات المشفرة غير المرتبطين بالببورصات 2024

نتيجة لذلك، تفكر وكالة الخدمات المالية في اقتراح يتطلب من هؤلاء المقدّمين التسجيل كوسطاء. سيكون من الواجب على هؤلاء الوسطاء تقديم معلومات للمستخدمين، ومواجهة قيود إعلانية، وقد يكونون مسؤولين عن الأضرار إذا ظهرت مشكلات. كما تقوم وكالة الخدمات المالية بتقييم كيفية التعامل مع تعويض الأضرار. تتطلب اللوائح الحالية للوسطاء في الخدمات المالية الآخرين غير المنتمين إلى مجموعات أكبر أن يقدموا هامشًا لتغطية الأضرار المحتملة. إذا كان الوسيط مرتبطًا ببورصة عملات مشفرة، فقد تكون البورصة مسؤولة عن تغطية الأضرار.


10 معلومات صادمة عن العملات الرقمية وتنبؤات مستقبلها

  1. بيتكوين ليست الأولى:

    رغم أن البيتكوين هي العملة الرقمية الأكثر شهرة، إلا أنها ليست أول عملة رقمية. كانت هناك محاولات سابقة لإنشاء عملات رقمية مثل Digicash في التسعينيات.
  2. البيتكوين واستهلاك الطاقة:

    تعدين البيتكوين يستهلك كميات هائلة من الكهرباء تعادل استهلاك دول بأكملها، مثل الأرجنتين أو هولندا، مما يثير مخاوف بيئية كبيرة.
  3. عدد محدود من البيتكوين:

    الحد الأقصى لإجمالي عدد عملات البيتكوين هو 21 مليون وحدة فقط. بمجرد تعدينها جميعًا، لن تُضاف أي وحدات جديدة إلى النظام.
  4. القيمة المتقلبة:

    العملات الرقمية مثل البيتكوين والإيثريوم يمكن أن تشهد تقلبات يومية تصل إلى أكثر من 10%، مما يجعلها استثمارًا عالي المخاطر.
  5. العُملات الرقمية والجرائم:

    تُستخدم العملات الرقمية في أنشطة غير قانونية، مثل غسل الأموال والتمويل غير المشروع. في عام 2020، قُدر أن 1% من معاملات العملات الرقمية كانت مرتبطة بأنشطة غير قانونية.
  6. ظهور العملات الوطنية الرقمية:

    دول مثل الصين بدأت بإطلاق نسخ رقمية من عملاتها الوطنية مثل اليوان الرقمي، مما يفتح الباب لعملات رقمية رسمية مدعومة من الحكومات.
  7. الخسائر بسبب الأخطاء:

    فقد العديد من الأشخاص ثرواتهم بسبب فقدان كلمات المرور لمحافظ العملات الرقمية. تُقدر قيمة البيتكوين المفقودة بحوالي 20% من إجمالي العرض.
  8. مستقبل العملات الرقمية في التسوق:

    تُخطط شركات كبرى مثل أمازون وPayPal لقبول العملات الرقمية كوسيلة دفع، مما قد يجعلها جزءًا رئيسيًا من الاقتصاد اليومي.
  9. الميتافيرس والعملات الرقمية:

    العملات الرقمية ستكون الأساس الاقتصادي لعوالم الميتافيرس الافتراضية، حيث يمكن شراء الأراضي والعقارات والأصول الرقمية باستخدامها.
  10. توقعات المستقبل:

    يُتوقع أن يصل سوق العملات الرقمية إلى 10 تريليونات دولار بحلول 2030، مع تطور تقنيات البلوكتشين واعتمادها في العديد من الصناعات.

تقييم المحتوى
Please enable JavaScript in your browser to complete this form.
بعد قراءة المحتوى بالكامل من مصدره الأصلى من خلال الرابط بالزر الأحمر ما تقييمك للمحتوى ؟

قائمة بريدية
انضم لأكثر من 600 الف قارئ يستلمون رسائل بريدية بأهم وأحدث المحتوى على فوكس عربى
Please enable JavaScript in your browser to complete this form.

"بعد الاطلاع الكامل على المحتوى من مصدره الأصلي، يمكنك الاعتماد علينا في تقديم محتوى تعليمي موجه يساعدك على فهم الرسالة الإعلامية واستيعاب أهداف المرسل، مما يساهم في تعزيز الوعي الإعلامي داخل المجتمع."

محتوى تعليمى وتوعوى :

1. أسئلة تحليلية تعمّق التفكير:

"كيف تقيّم حيادية الخبر أعلاه؟ هل تعتقد أن المعلومات المعروضة تقدم منظورًا شاملًا أم أنها تركز على جهة واحدة؟" "هل لاحظت أي إشارات إلى تمييز أو تحيز في الصياغة؟ وكيف تعتقد أن ذلك يمكن أن يؤثر على تفسيرك للخبر؟" "إذا كنت محررًا لهذا الخبر، ما الأسلوب الذي كنت ستتبعه لضمان الشمولية والموضوعية؟"

2. نقاط مساعدة لتحليل المحتوى:

المصادر والتعددية: "تحقق من عدد المصادر المستخدمة. هل استند الخبر إلى مصادر موثوقة ومتنوعة أم أنه اقتصر على مصدر واحد؟" اللغة والتحيز: "هل ترى لغة واضحة وموضوعية أم كلمات تحمل إيحاءات معينة؟ وكيف يمكن لهذه اللغة أن تؤثر على فهمك للمحتوى؟" الهدف من الرسالة: "فكر في الجمهور المستهدف. هل يتناول الخبر موضوعًا يستهدف فئة معينة، أم أنه يهدف للوصول إلى جميع الفئات بطريقة متوازنة؟"

3. نصائح للتفكير النقدي للقراء:

"الأخبار ليست دائمًا انعكاسًا كاملًا للحقيقة؛ قد تتأثر بآراء شخصية أو توجهات معينة. حاول تقييم المحتوى من عدة زوايا للتحقق من موضوعيته." "تساءل عن الهدف من نشر هذا الخبر. هل يسعى للتوعية العامة، أم يتجه نحو غرض آخر؟ التفكير في الغرض يمكن أن يساعدك على فهم ما وراء السطور."

4. رسالة توعية مختصرة:

"في فوكس عربي، نسعى جاهدين لتعزيز ثقافة التحليل الإعلامي والنقد البناء، بهدف تمكين كل قارئ من بناء فهم أعمق وأكثر استقلالية حول الأحداث المحلية والعالمية."

التربية الإعلامية (Media Literacy)

هي القدرة على الوصول إلى وسائل الإعلام، وفهم محتواها وتحليلها بشكل نقدي، وتفسير الرسائل التي تقدمها، وإنشاء محتوى إعلامي. تهدف التربية الإعلامية إلى تعزيز قدرة الأفراد على تقييم مدى صحة وموثوقية المعلومات والأخبار التي يتلقونها من وسائل الإعلام، سواء كانت مكتوبة، أو مرئية، أو رقمية، وتحديد الأهداف أو النوايا الخفية وراء تلك الرسائل الإعلامية.

عناصر التربية الإعلامية:

الوصول إلى المعلومات: كيفية العثور على مصادر موثوقة للمعلومات وفهم كيفية الوصول إلى وسائل الإعلام المختلفة، من التلفاز والصحف إلى الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي. تحليل الرسائل الإعلامية: فهم وتفكيك المحتوى الإعلامي، بما يشمل دراسة الصور، والنصوص، والأصوات، وكيفية تأثيرها على الجمهور. يهدف ذلك إلى كشف التحيزات والنوايا المحتملة وراء كل محتوى. التفكير النقدي: القدرة على تقييم المعلومات بموضوعية، والتساؤل حول دقة، وحيادية، وموثوقية الرسائل الإعلامية. يشمل ذلك مقارنة الأخبار من مصادر متعددة للتحقق من صحتها. إنشاء محتوى إعلامي: اكتساب المهارات اللازمة لإنشاء محتوى إعلامي، مثل كتابة المقالات أو إنتاج الفيديوهات، بما يعزز من قدرة الأفراد على المشاركة الفعالة في المجتمع. تحديد أهداف المحتوى الإعلامي: فهم لماذا يتم إنتاج المحتوى الإعلامي وكيفية تأثيره على الجمهور؛ هل الهدف تثقيفي أم دعائي أم ترفيهي؟

أهمية التربية الإعلامية:

مواجهة التضليل: تساعد التربية الإعلامية في الكشف عن المعلومات الكاذبة أو التضليل. تعزيز التفكير النقدي: تُمكّن الأفراد من التفكير النقدي تجاه الأخبار والمحتويات الإعلامية. تعزيز المشاركة المجتمعية: تؤهل الأفراد للمشاركة بوعي أكبر في النقاشات المجتمعية والإعلامية.

أمثلة على التربية الإعلامية:

تحليل الأخبار لمعرفة ما إذا كانت تتضمن تحيزًا أو تمييزًا. فهم كيفية تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على تشكيل الآراء. القدرة على استخدام أدوات التحقق من صحة الأخبار. التربية الإعلامية هي مهارة أساسية في العصر الرقمي، حيث تنتشر المعلومات بشكل سريع وغالبًا دون تحكم أو تدقيق

المحتوى المجمّع وإخلاء المسؤولية

يقدم موقع "فوكس عربي" خدمات مجمّع الأخبار (News Aggregator)، حيث نقوم بتضمين محتوى موجز ومنقول من مصادر خارجية بهدف تقديم محتوى تعليمي وتوعوي، يعين القراء على فهم الرسائل الإعلامية وتحليلها بعمق. يتم عرض المحتوى المجمّع بغرض توعية الجمهور ومساعدته على فهم السياقات والأهداف الكامنة وراء الرسائل الإعلامية، مع التركيز على التربية الإعلامية وتطوير مهارات التفكير النقدي والتحليلي لدى القراء. لا يتحمل "فوكس عربي" أي مسؤولية تجاه دقة أو اكتمال أو مصداقية المحتوى المجمّع من المصادر الخارجية، ولا يُعتبر الموقع مسؤولاً عن أي ضرر ناتج عن الاعتماد على المعلومات الواردة في المحتوى المجمّع، الذي يتم تقديمه فقط لأغراض إعلامية وتعليمية. من خلال استخدامك لهذا المحتوى، فإنك تقر بأن "فوكس عربي" لا يقدم أي ضمانات أو التزامات تجاه المعلومات المقدمة من مصادر الطرف الثالث وأن الهدف الرئيسي من نشرها هو إثراء معرفة القارئ وإكسابه الأدوات اللازمة للتقييم والتحليل الإعلامي

Full content and details can be found in the original source

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى