مقتطفات أخبار مصر

ثلاثة مبدعين ويوم رحيل واحد.. جاهين ومكاوي والأبنودي سيرة فنية عظيمة وخلود فني لا يموت.. جاهين حالة فنية لن تتكرر.. سيد مكاوي ألحان لا تموت.. والخال شاعر الدراما الإنسانية امتلك لغة بسيطة تنبض بالصدق

مصدر المحتوى والصورة

حين يدق التاريخ موعده في 21 أبريل، لا يعود هذا اليوم مجرد رقم في التقويم، بل يصبح يومًا وطنيًا للذاكرة الفنية المصرية، ففي هذا اليوم، رحل عنا ثلاثة من أعظم المبدعين الذين أنجبهم هذا الوطن، صلاح جاهين (1986)، سيد مكاوي (1997)، وعبد الرحمن الأبنودي (2015)، وكأن الموت قرر أن يختار موعدًا سنويًا ليروي حكاية ثلاث عبقريات فنية، لا تزال حية في ضمير الشعب، كأنما اتفقوا على أن يُخلّدوا معًا، في التاريخ كما في الحياة.

صلاح جاهين، الموهبة التي انفجرت في كل اتجاه: شاعر، رسام

تقييم المحتوى
Please enable JavaScript in your browser to complete this form.
بعد قراءة المحتوى بالكامل من مصدره الأصلى من خلال الرابط بالزر الأحمر ما تقييمك للمحتوى ؟

قائمة بريدية
انضم لأكثر من 600 الف قارئ يستلمون رسائل بريدية بأهم وأحدث المحتوى على فوكس عربى
Please enable JavaScript in your browser to complete this form.

نقدم لكم تحليلًا معمقًا وإعادة صياغة مميزة تتجاوز مجرد سرد الأحداث، مع إضافة رؤى تحليلية وتوقعات مستقبلية تُثري المحتوى وتكشف أبعادًا جديدة للقصة الأصلية

Respecting intellectual property rights, you can read the full content at this link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى