مقتطفات من القاهرة 24

رئيس جامعة القاهرة لـ خريجي دفعة 95 طب الأسنان: يجب استكمال الدراسات العليا والوفاء لأساتذتكم

القاهرة 24المصدر | القاهرة 24

"النص التالي يُعد مقتطفًا دقيقًا مأخوذًا كما هو من مصدر يتمتع بثقة كبيرة في هذا المجال، ونقدمه ضمن خدماتنا الإعلامية لقرائنا مع التزامنا التام بالإشارة إلى المصدر الأساسي. يُمكنكم الاطلاع على النص الأصلي بالكامل عبر الرابط المرفق أدناه، للحصول على تفاصيل أكثر عمقًا.

الجمعة 22/نوفمبر/2024 – 01:33 م

شهدت قاعة الاحتفالات الكبرى بـ جامعة القاهرة، حفل تخريج دفعة جديدة في كلية طب الأسنان، “دفعة 95” بحضور الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس الجامعة، والدكتور أحمد رجب نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، والدكتورة جيرالدين محمد أحمد عميد الكلية، ووكلاء الكلية، ورؤساء الأقسام العلمية، وأعضاء هيئة التدريس، والخريجين وأسرهم.

رئيس جامعة القاهرة: نعتز جميعا بانتمائنا لوطننا ونعمل لرفعته والنهوض به

وبدأت وقائع الاحتفال بالتقاط صورة جماعية للخريجين أمام قبة الجامعة، بحضور رئيس الجامعة، ثم

 

10 معلومات عن تاريخ الصحافة في مصر

  1. بداية الصحافة في مصر:

    تأسست أول صحيفة في مصر عام 1828 وهي "الوقائع المصرية"، التي أصدرها محمد علي باشا. كانت تُستخدم لنشر قرارات الحكومة وأخبارها الرسمية.
  2. الصحافة الأجنبية في مصر:

    شهد القرن التاسع عشر ظهور صحف أجنبية في مصر، مثل الصحف الفرنسية والإيطالية، بسبب وجود جاليات أوروبية كبيرة، مما ساهم في تطور الصحافة.
  3. ظهور الصحافة الخاصة:

    بدأت الصحافة الخاصة في مصر في منتصف القرن التاسع عشر، مع تأسيس صحف مستقلة مثل "الأهرام" التي صدرت لأول مرة عام 1876 وأصبحت واحدة من أعرق الصحف العربية.
  4. دور الصحافة في ثورة 1919:

    لعبت الصحافة دورًا كبيرًا في دعم الثورة المصرية ضد الاحتلال البريطاني، حيث نشرت مقالات تحريضية وخطابات سياسية لقيادات الثورة مثل سعد زغلول.
  5. ظهور الصحافة النسائية:

    في أواخر القرن التاسع عشر، ظهرت صحف نسائية مثل "الفتاة" التي أسستها هند نوفل عام 1892، واهتمت بقضايا المرأة والمجتمع.
  6. الصحافة القومية:

    بعد ثورة 1952، أصبحت الصحافة المصرية تحت سيطرة الدولة، وتم تأميم الصحف الخاصة في الستينيات، وتحولت إلى أدوات لنشر سياسات الحكومة.
  7. ظهور الصحافة الإلكترونية:

    مع تطور الإنترنت، بدأت الصحافة المصرية تنتقل إلى الفضاء الرقمي في أوائل القرن الحادي والعشرين، مثل مواقع "اليوم السابع" و**"المصري اليوم"**.
  8. نقابة الصحفيين:

    تأسست نقابة الصحفيين في مصر عام 1941 للدفاع عن حقوق الصحفيين وتنظيم المهنة، وهي من أقدم النقابات المهنية في العالم العربي.
  9. القوانين المقيدة للصحافة:

    عبر التاريخ، تعرضت الصحافة المصرية لقيود شديدة، مثل قوانين الطوارئ والقوانين التي تفرض الرقابة على الصحف وتحد من حرية التعبير.
  10. الصحافة الاستقصائية:

    في العقود الأخيرة، شهدت مصر تطورًا في الصحافة الاستقصائية، مع بروز صحفيين يقدمون تحقيقات متعمقة عن قضايا الفساد وحقوق الإنسان.

تقييم المحتوى
Please enable JavaScript in your browser to complete this form.
بعد قراءة المحتوى بالكامل من مصدره الأصلى من خلال الرابط بالزر الأحمر ما تقييمك للمحتوى ؟

قائمة بريدية
انضم لأكثر من 600 الف قارئ يستلمون رسائل بريدية بأهم وأحدث المحتوى على فوكس عربى
Please enable JavaScript in your browser to complete this form.

"بعد الاطلاع الكامل على المحتوى من مصدره الأصلي، يمكنك الاعتماد علينا في تقديم محتوى تعليمي موجه يساعدك على فهم الرسالة الإعلامية واستيعاب أهداف المرسل، مما يساهم في تعزيز الوعي الإعلامي داخل المجتمع."

محتوى تعليمى وتوعوى :

1. أسئلة تحليلية تعمّق التفكير:

"كيف تقيّم حيادية الخبر أعلاه؟ هل تعتقد أن المعلومات المعروضة تقدم منظورًا شاملًا أم أنها تركز على جهة واحدة؟" "هل لاحظت أي إشارات إلى تمييز أو تحيز في الصياغة؟ وكيف تعتقد أن ذلك يمكن أن يؤثر على تفسيرك للخبر؟" "إذا كنت محررًا لهذا الخبر، ما الأسلوب الذي كنت ستتبعه لضمان الشمولية والموضوعية؟"

2. نقاط مساعدة لتحليل المحتوى:

المصادر والتعددية: "تحقق من عدد المصادر المستخدمة. هل استند الخبر إلى مصادر موثوقة ومتنوعة أم أنه اقتصر على مصدر واحد؟" اللغة والتحيز: "هل ترى لغة واضحة وموضوعية أم كلمات تحمل إيحاءات معينة؟ وكيف يمكن لهذه اللغة أن تؤثر على فهمك للمحتوى؟" الهدف من الرسالة: "فكر في الجمهور المستهدف. هل يتناول الخبر موضوعًا يستهدف فئة معينة، أم أنه يهدف للوصول إلى جميع الفئات بطريقة متوازنة؟"

3. نصائح للتفكير النقدي للقراء:

"الأخبار ليست دائمًا انعكاسًا كاملًا للحقيقة؛ قد تتأثر بآراء شخصية أو توجهات معينة. حاول تقييم المحتوى من عدة زوايا للتحقق من موضوعيته." "تساءل عن الهدف من نشر هذا الخبر. هل يسعى للتوعية العامة، أم يتجه نحو غرض آخر؟ التفكير في الغرض يمكن أن يساعدك على فهم ما وراء السطور."

4. رسالة توعية مختصرة:

"في فوكس عربي، نسعى جاهدين لتعزيز ثقافة التحليل الإعلامي والنقد البناء، بهدف تمكين كل قارئ من بناء فهم أعمق وأكثر استقلالية حول الأحداث المحلية والعالمية."

التربية الإعلامية (Media Literacy)

هي القدرة على الوصول إلى وسائل الإعلام، وفهم محتواها وتحليلها بشكل نقدي، وتفسير الرسائل التي تقدمها، وإنشاء محتوى إعلامي. تهدف التربية الإعلامية إلى تعزيز قدرة الأفراد على تقييم مدى صحة وموثوقية المعلومات والأخبار التي يتلقونها من وسائل الإعلام، سواء كانت مكتوبة، أو مرئية، أو رقمية، وتحديد الأهداف أو النوايا الخفية وراء تلك الرسائل الإعلامية.

عناصر التربية الإعلامية:

الوصول إلى المعلومات: كيفية العثور على مصادر موثوقة للمعلومات وفهم كيفية الوصول إلى وسائل الإعلام المختلفة، من التلفاز والصحف إلى الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي. تحليل الرسائل الإعلامية: فهم وتفكيك المحتوى الإعلامي، بما يشمل دراسة الصور، والنصوص، والأصوات، وكيفية تأثيرها على الجمهور. يهدف ذلك إلى كشف التحيزات والنوايا المحتملة وراء كل محتوى. التفكير النقدي: القدرة على تقييم المعلومات بموضوعية، والتساؤل حول دقة، وحيادية، وموثوقية الرسائل الإعلامية. يشمل ذلك مقارنة الأخبار من مصادر متعددة للتحقق من صحتها. إنشاء محتوى إعلامي: اكتساب المهارات اللازمة لإنشاء محتوى إعلامي، مثل كتابة المقالات أو إنتاج الفيديوهات، بما يعزز من قدرة الأفراد على المشاركة الفعالة في المجتمع. تحديد أهداف المحتوى الإعلامي: فهم لماذا يتم إنتاج المحتوى الإعلامي وكيفية تأثيره على الجمهور؛ هل الهدف تثقيفي أم دعائي أم ترفيهي؟

أهمية التربية الإعلامية:

مواجهة التضليل: تساعد التربية الإعلامية في الكشف عن المعلومات الكاذبة أو التضليل. تعزيز التفكير النقدي: تُمكّن الأفراد من التفكير النقدي تجاه الأخبار والمحتويات الإعلامية. تعزيز المشاركة المجتمعية: تؤهل الأفراد للمشاركة بوعي أكبر في النقاشات المجتمعية والإعلامية.

أمثلة على التربية الإعلامية:

تحليل الأخبار لمعرفة ما إذا كانت تتضمن تحيزًا أو تمييزًا. فهم كيفية تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على تشكيل الآراء. القدرة على استخدام أدوات التحقق من صحة الأخبار. التربية الإعلامية هي مهارة أساسية في العصر الرقمي، حيث تنتشر المعلومات بشكل سريع وغالبًا دون تحكم أو تدقيق

المحتوى المجمّع وإخلاء المسؤولية

يقدم موقع "فوكس عربي" خدمات مجمّع الأخبار (News Aggregator)، حيث نقوم بتضمين محتوى موجز ومنقول من مصادر خارجية بهدف تقديم محتوى تعليمي وتوعوي، يعين القراء على فهم الرسائل الإعلامية وتحليلها بعمق. يتم عرض المحتوى المجمّع بغرض توعية الجمهور ومساعدته على فهم السياقات والأهداف الكامنة وراء الرسائل الإعلامية، مع التركيز على التربية الإعلامية وتطوير مهارات التفكير النقدي والتحليلي لدى القراء. لا يتحمل "فوكس عربي" أي مسؤولية تجاه دقة أو اكتمال أو مصداقية المحتوى المجمّع من المصادر الخارجية، ولا يُعتبر الموقع مسؤولاً عن أي ضرر ناتج عن الاعتماد على المعلومات الواردة في المحتوى المجمّع، الذي يتم تقديمه فقط لأغراض إعلامية وتعليمية. من خلال استخدامك لهذا المحتوى، فإنك تقر بأن "فوكس عربي" لا يقدم أي ضمانات أو التزامات تجاه المعلومات المقدمة من مصادر الطرف الثالث وأن الهدف الرئيسي من نشرها هو إثراء معرفة القارئ وإكسابه الأدوات اللازمة للتقييم والتحليل الإعلامي

Full content and details can be found in the original source

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى