وأشار مراسل القناة الإخبارية إلى أنه سيوارى الثرى في كاتدرائية مريم الكبرى، تنفيذًا لوصية البابا الراحل، في خطوة تعتبر الأولى من نوعها في تاريخ بابوات الفاتيكان، حيث جرت العادة أن يُدفن البابا داخل أروقة كنيسة القديس بطرس، وأكد أن آلاف المسيحيين توافدوا من مختلف الدول لإلقاء النظرة الأخيرة على البابا، الذي سيبقى محط أنظار العالم حتى بعد رحيله.
وأوضح مراسم الجنازة ستمر بعدة ساحات تاريخية ضمن الفاتيكان، قبل الوصول إلى مكان الدفن الأخير، حيث يسمح للمؤمنين بتوديع البابا للمرة الأخيرة في
نقدم لكم تحليلًا معمقًا وإعادة صياغة مميزة تتجاوز مجرد سرد الأحداث، مع إضافة رؤى تحليلية وتوقعات مستقبلية تُثري المحتوى وتكشف أبعادًا جديدة للقصة الأصلية
Respecting intellectual property rights, you can read the full content at this link