على صفحات الصحفمقتطفات أخبار الذهب اليوم

عيار 21 الآن وأسعار الذهب اليوم في ختام تعاملات الجمعة 22 نوفمبر 2024

المصدر

"المحتوى التالي يُعرض كما هو تمامًا دون أي تغيير أو تعديل، وهو مقتطف تم اختياره من أحد المصادر الموثوقة التي نحرص على انتقاءها بعناية لضمان الدقة. ندعوكم لمتابعة المحتوى الكامل ومعرفة كافة التفاصيل عبر الرابط الذي يوفر الوصول المباشر إلى المصدر الأصلي."

أسعار الذهب اليوم والسبائك، ارتفعت خلال ختام تعاملات اليوم الجمعة 22 نوفمبر 2024، تزامنا مع ارتفاع سعر الذهب على الصعيد العالمي، إذ سجل سعر الأونصة عالميًا 2692 دولارًا، ويأتي ذلك بعد قرار البنك المركزي المصري خلال اجتماعه، أمس، بتثبيت أسعار الفائدة

أسعار سبيكة الذهب اليوم وفقًا لنادي نجيب، سكرتير عام شعبة الذهب السابق، تأتي على النحو التالي:

أسعار الذهب اليوم والسبائك أسعار الذهب بالمصنعية في محلات الصاغة المصرية بالمصنعية – صورة أرشيفية سعر السبيكة الذهب الآن سعر الذهب اليوم في مصر بيع وشراء

 

10 معلومات عن الذهب وصناعة الصاغة

  1. أصل الذهب:

    يُعتقد أن الذهب تشكل نتيجة انفجارات المستعرات العظمى (Supernovae) منذ مليارات السنين، مما يجعله من أقدم المعادن على كوكب الأرض.
  2. أول استخدام للذهب:

    استخدم البشر الذهب لأول مرة منذ أكثر من 6,000 عام في صنع المجوهرات والعملات. كان المصريون القدماء من أوائل الشعوب التي أتقنت صناعة الذهب.
  3. ذهب عيار 24:

    الذهب النقي (عيار 24) يحتوي على نسبة 99.9% ذهب. ومع ذلك، نادرًا ما يُستخدم في صناعة الصاغة لأنه لين جدًا ويحتاج إلى مزجه بمعادن أخرى مثل النحاس أو الفضة لزيادة صلابته.
  4. صناعة المجوهرات عالميًا:

    تُعد الهند والصين من أكبر الدول المستهلكة للذهب في العالم، حيث يتم استخدامه بشكل رئيسي في المجوهرات والمناسبات الثقافية والاحتفالات.
  5. التقنيات الحديثة:

    في العصر الحديث، أصبحت الطباعة ثلاثية الأبعاد تُستخدم في صناعة المجوهرات، مما يتيح تصميم قطع معقدة بدقة كبيرة.
  6. الذهب كاستثمار:

    يُعتبر الذهب ملاذًا آمنًا للمستثمرين، حيث يحتفظ بقيمته خلال الأزمات الاقتصادية. يتم الاستثمار في الذهب من خلال السبائك والعملات والصناديق المتداولة في البورصة.
  7. إعادة تدوير الذهب:

    حوالي 40% من إنتاج الذهب السنوي يأتي من إعادة تدوير المجوهرات القديمة والخردة الذهبية، مما يُسهم في تقليل الحاجة إلى تعدين جديد.
  8. تقنيات الصياغة التقليدية:

    تعتمد صياغة الذهب التقليدية على مهارات يدوية دقيقة مثل الحفر، النقش، والتطعيم بالأحجار الكريمة، وهي تقنيات لا تزال تُمارس في العديد من البلدان.
  9. أكبر كتلة ذهبية:

    أكبر كتلة من الذهب عُثر عليها في العالم كانت في أستراليا عام 1869، ووزنت حوالي 72 كجم، وعُرفت باسم "Welcome Stranger".
  10. الذهب في الإلكترونيات:

    لا يقتصر استخدام الذهب على المجوهرات، بل يُستخدم أيضًا في صناعة الإلكترونيات الدقيقة، مثل الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر، بسبب موصليته العالية للكهرباء ومقاومته للتآكل.

تقييم المحتوى
Please enable JavaScript in your browser to complete this form.
بعد قراءة المحتوى بالكامل من مصدره الأصلى من خلال الرابط بالزر الأحمر ما تقييمك للمحتوى ؟

قائمة بريدية
انضم لأكثر من 600 الف قارئ يستلمون رسائل بريدية بأهم وأحدث المحتوى على فوكس عربى
Please enable JavaScript in your browser to complete this form.

"بعد الاطلاع الكامل على المحتوى من مصدره الأصلي، يمكنك الاعتماد علينا في تقديم محتوى تعليمي موجه يساعدك على فهم الرسالة الإعلامية واستيعاب أهداف المرسل، مما يساهم في تعزيز الوعي الإعلامي داخل المجتمع."

محتوى تعليمى وتوعوى :

1. أسئلة تحليلية تعمّق التفكير:

"كيف تقيّم حيادية الخبر أعلاه؟ هل تعتقد أن المعلومات المعروضة تقدم منظورًا شاملًا أم أنها تركز على جهة واحدة؟" "هل لاحظت أي إشارات إلى تمييز أو تحيز في الصياغة؟ وكيف تعتقد أن ذلك يمكن أن يؤثر على تفسيرك للخبر؟" "إذا كنت محررًا لهذا الخبر، ما الأسلوب الذي كنت ستتبعه لضمان الشمولية والموضوعية؟"

2. نقاط مساعدة لتحليل المحتوى:

المصادر والتعددية: "تحقق من عدد المصادر المستخدمة. هل استند الخبر إلى مصادر موثوقة ومتنوعة أم أنه اقتصر على مصدر واحد؟" اللغة والتحيز: "هل ترى لغة واضحة وموضوعية أم كلمات تحمل إيحاءات معينة؟ وكيف يمكن لهذه اللغة أن تؤثر على فهمك للمحتوى؟" الهدف من الرسالة: "فكر في الجمهور المستهدف. هل يتناول الخبر موضوعًا يستهدف فئة معينة، أم أنه يهدف للوصول إلى جميع الفئات بطريقة متوازنة؟"

3. نصائح للتفكير النقدي للقراء:

"الأخبار ليست دائمًا انعكاسًا كاملًا للحقيقة؛ قد تتأثر بآراء شخصية أو توجهات معينة. حاول تقييم المحتوى من عدة زوايا للتحقق من موضوعيته." "تساءل عن الهدف من نشر هذا الخبر. هل يسعى للتوعية العامة، أم يتجه نحو غرض آخر؟ التفكير في الغرض يمكن أن يساعدك على فهم ما وراء السطور."

4. رسالة توعية مختصرة:

"في فوكس عربي، نسعى جاهدين لتعزيز ثقافة التحليل الإعلامي والنقد البناء، بهدف تمكين كل قارئ من بناء فهم أعمق وأكثر استقلالية حول الأحداث المحلية والعالمية."

التربية الإعلامية (Media Literacy)

هي القدرة على الوصول إلى وسائل الإعلام، وفهم محتواها وتحليلها بشكل نقدي، وتفسير الرسائل التي تقدمها، وإنشاء محتوى إعلامي. تهدف التربية الإعلامية إلى تعزيز قدرة الأفراد على تقييم مدى صحة وموثوقية المعلومات والأخبار التي يتلقونها من وسائل الإعلام، سواء كانت مكتوبة، أو مرئية، أو رقمية، وتحديد الأهداف أو النوايا الخفية وراء تلك الرسائل الإعلامية.

عناصر التربية الإعلامية:

الوصول إلى المعلومات: كيفية العثور على مصادر موثوقة للمعلومات وفهم كيفية الوصول إلى وسائل الإعلام المختلفة، من التلفاز والصحف إلى الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي. تحليل الرسائل الإعلامية: فهم وتفكيك المحتوى الإعلامي، بما يشمل دراسة الصور، والنصوص، والأصوات، وكيفية تأثيرها على الجمهور. يهدف ذلك إلى كشف التحيزات والنوايا المحتملة وراء كل محتوى. التفكير النقدي: القدرة على تقييم المعلومات بموضوعية، والتساؤل حول دقة، وحيادية، وموثوقية الرسائل الإعلامية. يشمل ذلك مقارنة الأخبار من مصادر متعددة للتحقق من صحتها. إنشاء محتوى إعلامي: اكتساب المهارات اللازمة لإنشاء محتوى إعلامي، مثل كتابة المقالات أو إنتاج الفيديوهات، بما يعزز من قدرة الأفراد على المشاركة الفعالة في المجتمع. تحديد أهداف المحتوى الإعلامي: فهم لماذا يتم إنتاج المحتوى الإعلامي وكيفية تأثيره على الجمهور؛ هل الهدف تثقيفي أم دعائي أم ترفيهي؟

أهمية التربية الإعلامية:

مواجهة التضليل: تساعد التربية الإعلامية في الكشف عن المعلومات الكاذبة أو التضليل. تعزيز التفكير النقدي: تُمكّن الأفراد من التفكير النقدي تجاه الأخبار والمحتويات الإعلامية. تعزيز المشاركة المجتمعية: تؤهل الأفراد للمشاركة بوعي أكبر في النقاشات المجتمعية والإعلامية.

أمثلة على التربية الإعلامية:

تحليل الأخبار لمعرفة ما إذا كانت تتضمن تحيزًا أو تمييزًا. فهم كيفية تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على تشكيل الآراء. القدرة على استخدام أدوات التحقق من صحة الأخبار. التربية الإعلامية هي مهارة أساسية في العصر الرقمي، حيث تنتشر المعلومات بشكل سريع وغالبًا دون تحكم أو تدقيق

المحتوى المجمّع وإخلاء المسؤولية

يقدم موقع "فوكس عربي" خدمات مجمّع الأخبار (News Aggregator)، حيث نقوم بتضمين محتوى موجز ومنقول من مصادر خارجية بهدف تقديم محتوى تعليمي وتوعوي، يعين القراء على فهم الرسائل الإعلامية وتحليلها بعمق. يتم عرض المحتوى المجمّع بغرض توعية الجمهور ومساعدته على فهم السياقات والأهداف الكامنة وراء الرسائل الإعلامية، مع التركيز على التربية الإعلامية وتطوير مهارات التفكير النقدي والتحليلي لدى القراء. لا يتحمل "فوكس عربي" أي مسؤولية تجاه دقة أو اكتمال أو مصداقية المحتوى المجمّع من المصادر الخارجية، ولا يُعتبر الموقع مسؤولاً عن أي ضرر ناتج عن الاعتماد على المعلومات الواردة في المحتوى المجمّع، الذي يتم تقديمه فقط لأغراض إعلامية وتعليمية. من خلال استخدامك لهذا المحتوى، فإنك تقر بأن "فوكس عربي" لا يقدم أي ضمانات أو التزامات تجاه المعلومات المقدمة من مصادر الطرف الثالث وأن الهدف الرئيسي من نشرها هو إثراء معرفة القارئ وإكسابه الأدوات اللازمة للتقييم والتحليل الإعلامي

Full content and details can be found in the original source

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى