بورصة مصر واصلت مكاسبها مع إطلاق مؤشر جديد ” ما هو المؤشر ” محتوى تعليمى

بورصة مصر واصلت مكاسبها  مع إطلاق مؤشر جديد

ما هو المؤشر ؟ تبسيط المحتوى 

---

واصلت المؤشرات الرئيسية للبورصة المصرية مكاسبها للجلسة الرابعة على التوالي خلال هذه اللحظات من تعاملات، اليوم الخميس، حيث يتزامن ذلك مع إطلاق مؤشر جديد ‘ ما هو المؤشر محتوى تعليمى ‘  متوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية من أجل جذب مستثمرين جدد لسوق المال المصرية ،وفي الوقت نفسه، أطلقت البورصة المصرية مؤشراً جديداً متوافقاً مع الشريعة الإسلامية، يضم 33 شركة، بقيادة سهم مجموعة “طلعت مصطفى القابضة”، أكبر شركة تطوير عقاري خاصة في مصر، والتي تشكل 15% من وزن المؤشر الجديد.

تهدف البورصة من خلال هذا المؤشر إلى جذب مستثمرين جدد إلى سوق المال. يتضمن المؤشر أسهم الشركات التي تتوافق أنشطتها وأوضاعها المالية مع أحكام الشريعة الإسلامية، وتم اختيارها بواسطة لجنة الرقابة الشرعية في الهيئة العامة للرقابة المالية.

وفي مؤتمر صحفي عُقد اليوم بمقر البورصة، صرح أحمد الشيخ، رئيس البورصة المصرية، بأن “إطلاق المؤشر الإسلامي سيتيح لمديري الأصول استحداث منتجات مالية جديدة مثل صناديق تتبع المؤشر. سنلزم مديري صناديق الاستثمار الراغبين في وجود مؤشر مرجعي يتوافق مع معايير الاستثمار في الصناديق بألا تزيد نسبة الاستثمار في أوراق مالية لشركة واحدة عن 15% من صافي أصول الصندوق، وألا تتجاوز 20% من الأوراق المالية لتلك الشركة”.

وأضاف الشيخ أنه “تم تحديد حد أقصى للوزن النسبي لكل سهم في المؤشر عند 15%”.

الشرح المبسط للفقرات:

---

الفقرة الأولى:

---

الخبر: “واصلت المؤشرات الرئيسية للبورصة المصرية مكاسبها للجلسة الرابعة على التوالي خلال هذه اللحظات من تعاملات، اليوم الخميس، حيث يتزامن ذلك مع إطلاق مؤشر جديد متوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية من أجل جذب مستثمرين جدد لسوق المال المصرية.”

شرح المعنى الكلي: البورصة المصرية تستمر في تحقيق مكاسب للأرباح لمدة أربعة أيام متتالية، وأطلقت مؤشراً جديداً يتبع قواعد الشريعة الإسلامية لجذب مستثمرين جدد.

ما هي المؤشرات الرئيسية للبورصة المصرية؟ المؤشرات الرئيسية هي EGX30 وEGX70 وEGX100. هذه المؤشرات تمثل أداء مجموعة من الأسهم في السوق.

من يطلق المؤشر الجديد في البورصات؟ المؤشر الجديد يتم إطلاقه من قبل هيئة البورصة أو هيئة تنظيمية مماثلة.

كيف يتم إطلاقه؟ يتم إعداد المؤشر الجديد بناءً على مجموعة من المعايير المالية والفنية، وبعد ذلك يتم الإعلان عنه رسمياً وبدء التعاملات بناءً عليه.

شروط إطلاق المؤشر: يجب أن تتوافر مجموعة من الشركات التي تفي بمعايير معينة، مثل الاستقرار المالي والشفافية.

على أي أساس يتم إطلاقه؟ يتم إطلاق المؤشر بناءً على تحليل شامل للسوق وتحديد الحاجة إلى مؤشرات جديدة لجذب فئات معينة من المستثمرين.

كيف يتوقع أن ينجح في جذب مزيد من المستثمرين؟ من خلال تقديم خيارات استثمارية جديدة ومتوافقة مع الشريعة الإسلامية، مما يجذب المستثمرين الذين يبحثون عن استثمارات حلال.

هل السهم يمكنه أن ينضم لأكثر من مؤشر؟ نعم، يمكن للسهم أن يكون جزءًا من عدة مؤشرات إذا كان يفي بالمعايير المطلوبة لكل مؤشر.

مثال عملي: تخيل أنك تدير مجموعة من الأطفال في لعبة كرة القدم، وتقرر إنشاء دوري جديد يجذب لاعبين جدد بإضافة قواعد جديدة تتناسب مع رغباتهم.

ما هو المؤشر ؟

---

الفقرة الثانية:

---

الخبر: “وفي الوقت نفسه، أطلقت البورصة المصرية مؤشراً جديداً متوافقاً مع الشريعة الإسلامية، يضم 33 شركة، بقيادة سهم مجموعة “طلعت مصطفى القابضة”، أكبر شركة تطوير عقاري خاصة في مصر، والتي تشكل 15% من وزن المؤشر الجديد.”

شرح المعنى الكلي: البورصة المصرية أطلقت مؤشراً جديداً يتبع قواعد الشريعة الإسلامية ويشمل 33 شركة، وتحتل شركة طلعت مصطفى القابضة النسبة الأكبر فيه.

على أي أساس تنضم الشركات للمؤشر؟ تنضم الشركات للمؤشر بناءً على معايير محددة تتعلق بأدائها المالي والتزامها بقواعد الشريعة الإسلامية.

هل يطلب منها أم هي تطلب؟ عادة ما يتم اختيار الشركات بواسطة اللجنة التنظيمية للمؤشر بناءً على أدائها، ولكن بعض الشركات قد تسعى للانضمام إذا كانت تلبي المعايير المطلوبة.

من ينظم العملية؟ تنظم العملية لجنة الرقابة الشرعية في الهيئة العامة للرقابة المالية.

مثال عملي: تخيل أن لديك مدرسة وتقرر اختيار أفضل الطلاب للانضمام إلى فريق المدرسة بناءً على أدائهم الأكاديمي والرياضي.

---

الفقرة الثالثة:

---

الخبر: “تهدف البورصة من خلال هذا المؤشر إلى جذب مستثمرين جدد إلى سوق المال. يتضمن المؤشر أسهم الشركات التي تتوافق أنشطتها وأوضاعها المالية مع أحكام الشريعة الإسلامية، وتم اختيارها بواسطة لجنة الرقابة الشرعية في الهيئة العامة للرقابة المالية.”

شرح المعنى الكلي: هدف المؤشر الجديد هو جذب مستثمرين جدد من خلال تضمين شركات تتبع قواعد الشريعة الإسلامية، وتم اختيارها بناءً على معايير شرعية محددة.

ما معنى تتوافق أنشطتها وأوضاعها مع أحكام الشريعة الإسلامية؟ يعني أن الشركات تعمل وفقًا لقواعد الشريعة الإسلامية، مثل عدم التعامل بالربا أو الاستثمارات المحرمة.

ما هي الأحكام أو الأنشطة؟

• تجنب الربا: عدم التعامل بالفوائد.

• تجنب الأنشطة المحرمة: مثل القمار أو الكحول.

• الالتزام بالشفافية: في التقارير المالية والمعاملات.

مثال عملي: تخيل أنك تدير ناديًا وتضع قواعد لأعضائه، مثل عدم التدخين أو الشرب، لضمان بيئة صحية ونظيفة.

ما هو المؤشر ؟

---

الفقرة الرابعة:

---

الخبر: “وفي مؤتمر صحفي عُقد اليوم بمقر البورصة، صرح أحمد الشيخ، رئيس البورصة المصرية، بأن “إطلاق المؤشر الإسلامي سيتيح لمديري الأصول استحداث منتجات مالية جديدة مثل صناديق تتبع المؤشر. سنلزم مديري صناديق الاستثمار الراغبين في وجود مؤشر مرجعي يتوافق مع معايير الاستثمار في الصناديق بألا تزيد نسبة الاستثمار في أوراق مالية لشركة واحدة عن 15% من صافي أصول الصندوق، وألا تتجاوز 20% من الأوراق المالية لتلك الشركة”.”

“وأضاف الشيخ أنه “تم تحديد حد أقصى للوزن النسبي لكل سهم في المؤشر عند 15%”.”

شرح المعنى الكلي: رئيس البورصة المصرية أعلن أن المؤشر الإسلامي الجديد سيسمح بإنشاء منتجات مالية جديدة، وسيتم تنظيم استثمارات الصناديق الاستثمارية لضمان عدم تركيز الاستثمارات في شركة واحدة بشكل كبير.

من هم مديري الأصول؟ هم الأشخاص أو الشركات الذين يديرون استثمارات الأفراد أو المؤسسات، مثل البنوك وشركات الاستثمار.

ما هي المنتجات المالية الجديدة مثل ماذا؟

• صناديق تتبع المؤشر: صناديق استثمارية تستثمر في الأسهم التي يشملها المؤشر.

• الصكوك الإسلامية: أدوات مالية تتوافق مع الشريعة الإسلامية.

ما هي صناديق تتبع المؤشر؟ هي صناديق استثمارية تستثمر في جميع الأسهم التي يشملها المؤشر بنسبة تمثل نفس نسب الأسهم في المؤشر.

مثال : تخيل أنك تدير شركة وتضع قاعدة أن لا يمكن لأي مشروع واحد أن يستحوذ على أكثر من 15% من ميزانية الشركة لضمان توزيع الموارد بشكل عادل.

شرح المعنى الكلي: تم تحديد نسبة قصوى لأي سهم داخل المؤشر الجديد بحيث لا يتجاوز 15% من إجمالي المؤشر.

شرح المصطلحات:

• حد أقصى: النسبة العليا التي لا يمكن تجاوزها.

• الوزن النسبي: النسبة التي يمثلها السهم من إجمالي المؤشر.

بألا تزيد نسبة الاستثمار في أوراق مالية لشركة واحدة عن 15% من صافي أصول الصندوق، وألا تتجاوز 20% من الأوراق المالية لتلك الشركة: يعني أنه يجب على مديري الصناديق التأكد من أن استثماراتهم في شركة واحدة لا تزيد عن 15% من إجمالي استثمارات الصندوق، وأن الأسهم التي يمتلكونها في تلك الشركة لا تتجاوز 20% من إجمالي الأسهم التي تمتلكها الشركة. بمعنى اذا اردت انا استثمر 16 % فى سهم طلعت مصطفى هل هذا مرفوض