قد يعاني كل منا في وقت من الأوقات من الخوف والفزع بسبب موقف أو حدث ما، وعادة ما تنتهي تلك الأعراض بزوال المسبب بالفزع، وذلك على عكس اضطراب الهلع الذي يؤدي إلى حدوث نوبات منتظمة مفاجئة من الخوف والذعر دون وجود سبب واضح لذلك.
على الرغم من أن نوبات الهلع نفسها لا تهدد الحياة، إلا إنها قد تكون مخيفة ومؤثرة في جودة نوعية حياتك بشكل كبير.
تبدأ هذه النوبات عادة دون أي إنذار سابق، وتحدث في اي وقت، لنوبات الهلع أشكال متعددة، وتتضمن عادة هذه الأعراض:
· الشعور الخطر
· الخوف من فقدان السيطرة أو الوفاة
· معدل خفقان
نقدم لكم تحليلًا معمقًا وإعادة صياغة مميزة تتجاوز مجرد سرد الأحداث، مع إضافة رؤى تحليلية وتوقعات مستقبلية تُثري المحتوى وتكشف أبعادًا جديدة للقصة الأصلية
Respecting intellectual property rights, you can read the full content at this link