
تأثر الآلاف من المؤمنين بوفاة البابا فرانسيس، وامتلأت ساحة القديس بطرس بمراسم الوداع العاطفية التي اتسمت بالصلاة والصمت والتصفيق، وفي حين أشادت الكنيسة بالبابا الذي غيّر وجه الكاثوليكية، نجحت عملية أمنية مثيرة للإعجاب في ضمان الهدوء خلال الوداع التاريخي. يرقد الآن البابا فرنسيس، الذي أحبه كثيرًا، في ضريح مريم العذراء.
عربة بابا الفاتيكان الراحل
وبين الدموع والصلوات والصمت المطبق الذي تخلله التصفيق العفوي، فضلاً عن بحر من الهواتف المحمولة الحريصة على التقاط اللحظة التاريخية، ودع العالم خورخي ماريو بيرجوليو، أول بابا من أمريكا اللاتينية، في حفل جمع بين عظمة الطقوس وعاطفة الإرث الذي لا ينسى.
بعد القداس
نقدم لكم تحليلًا معمقًا وإعادة صياغة مميزة تتجاوز مجرد سرد الأحداث، مع إضافة رؤى تحليلية وتوقعات مستقبلية تُثري المحتوى وتكشف أبعادًا جديدة للقصة الأصلية
Respecting intellectual property rights, you can read the full content at this link