أمضى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أول 100 يوم له بعد عودته إلى المكتب البيضاوي وهو يقود اقتصادًا قويًا إلى حافة الأزمة، مما عرض سمعة الولايات المتحدة كملاذ مالي آمن للخطر، وعزز الخوف بين الناخبين الذين فقدوا الثقة في قيادته، وفقًا لتعبير «سي إن إن».
تبنى ترامب بشكل منفرد سياسات من المتوقع أنها ستؤدي إلى ارتفاع الأسعار أكثر؛ وهو ما قد يؤدي إلى نقص في المعروض؛ الأمر الذي يجعل الرؤساء التنفيذيين والشركات الصغيرة يتعاملون مع الفوضى واحتمال حدوث ركود.
ويحاول ترامب إجراء أكبر إصلاح جذري للاقتصاد الأمريكي والعالمي منذ أجيال، مصرًا على أنه
نقدم لكم تحليلًا معمقًا وإعادة صياغة مميزة تتجاوز مجرد سرد الأحداث، مع إضافة رؤى تحليلية وتوقعات مستقبلية تُثري المحتوى وتكشف أبعادًا جديدة للقصة الأصلية
Respecting intellectual property rights, you can read the full content at this link