
تشن إدارة الرئيس دونالد ترامب حملة ضد التنوع، وقد وسعت نطاق قرارها بإنهاء برامج تعزيز الإدماج في الولايات المتحدة إلى ما وراء حدودها، مما يتطلب من الشركات في البلدان الأخرى احترام هذه السياسة، مما أثار غضب الأوروبيين.
وفي مارس الماضي، ذكرت صحيفة “ليزيكو” الفرنسية بشكل حصري أن السفارة الأمريكية أرسلت خطابا إلى الشركات في فرنسا تطالبها بإنهاء أي برامج للمساواة، وفي هذا القرار، دعت إدارة ترامب الشركات التي لديها عقود حكومية أمريكية إلى إثبات عدم وجود برامج للتنوع والشمول لديها، قد يعني هذا نهاية
نقدم لكم تحليلًا معمقًا وإعادة صياغة مميزة تتجاوز مجرد سرد الأحداث، مع إضافة رؤى تحليلية وتوقعات مستقبلية تُثري المحتوى وتكشف أبعادًا جديدة للقصة الأصلية
Respecting intellectual property rights, you can read the full content at this link