مقتطفات الجمهورية
النظر إلى وجه الله الكريم .. أعظم جزاء للمؤمنين يوم القيامة

في الجنة ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر… أنهار من عسل مصفى، وقصور من ذهب وفضة، وحور عين كأنهن اللؤلؤ المكنون، ورضا من الله لا سخط بعده أبدًا… ولكن، فوق كل هذا النعيم، نعيمٌ أعظم، ولذةٌ لا تدانيها لذة، وفضلٌ لا يعلوه فضل، إنه رؤية وجه الله سبحانه وتعالى في جنات النعيم.
ذلك هو النعيم الحقيقي، الذي تهفو إليه أرواح المؤمنين، وتشتاق له القلوب، وتهون دونه مصائب الدنيا كلها. وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “إنكم سترون ربكم عيانًا” رواه البخاري. فهل يفيد هذا الحديث رؤية المؤمنين لله يوم القيامة؟ وكيف
نقدم لكم تحليلًا معمقًا وإعادة صياغة مميزة تتجاوز مجرد سرد الأحداث، مع إضافة رؤى تحليلية وتوقعات مستقبلية تُثري المحتوى وتكشف أبعادًا جديدة للقصة الأصلية
Respecting intellectual property rights, you can read the full content at this link